قَدْ حلَّ حُبُّكَ
قَدْ حلَّ حُبُّكَ في قلْبِي بمنزلةٍ
يا ربُّ فاقتْ ما قد جاءَ في الكُتبِ
كم لي بفضلكَ من أُنْسٍ يعمِّرُني
والنَّفسُ يملؤُها شيءٌ من الطَّرَبِ
دين الهِداية والإيمان أعشَقهُ
والنورُ في قلبي قد شعَّ كالشُهبِ
ربِّ لبابك قد وجهت مُنطَلقِي
كي أستظلَ ببيتٍ واسعٍ رحِبِ
أسعى أطوفُ وحُبُّ اللهِ يملَؤُني
والشوقُ يدفع بي للمُصطفى العربي
خير البَرَايا رسولُ الله مُنزِلِنا
ومُذهِبِ الهم والأحزان والتعب
وهو الشفيع الذي يزهو بأُمته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق